لما تكون واخد فلوس وبتاكل ببلاش: تجربة لا تُنسى مع الكفتة والريش!
مع الاختراع الجديد علي مواقع التواصل وهي ان يذهب الشخص منهم الي أحد المطاعم لعمل دعاية للمطعم بمبالغ متفق عليها و تناول وجبة مدفوعة الثمن، تقول وقتهاا بدأت الرحلة مع الكفتة الشهية. الطعم؟ لا يوصف! مليئة بالبروتين، نكهتها غنية، وتشعرك وكأنها قطعة من الجنة وضعت على الشواية.
الريش: حجمها حكاية
أما الريش، فحدّث ولا حرج، حجمها كبير جدًا، لدرجة أنك تشعر أنك بحاجة إلى مساعدة لتناولها! نضجت على الفحم بدقة متناهية، والبهارات متوازنة لدرجة أنها تذوب في فمك مع كل قضمة.
لكن هناك شيء لفت الانتباه
مع كل هذه الجودة والطعم المميز، هناك أمر غريب أثار الفضول: الأسعار كانت منخفضة بشكل لا يُصدق! تخطر ببالك فكرة: "هل يمكن أن يكون صاحب المكان يخسر؟"، لأن المعادلة بين جودة الطعام والسعر تبدو غير منطقية.
ختام التجربة
رغم ذلك، التجربة كانت أكثر من رائعة، فالمذاق، الكرم، وجودة الطعام كلها تجعلك تعيش لحظة سعيدة وتنسى أي شيء آخر. ربما يكون هذا المكان مثالًا حيًا على الكرم أو على استراتيجية عبقرية لجذب الزبائن.
ولكن كما يقولون، "اللي يتعود على الأكل ببلاش، ما بيشتكيش!"