استقرار سعر الدولار اليوم في مصر وسط ترقب لتحركات الأسواق العالمية
استقر سعر الدولار في مصر، اليوم الأحد 26 يناير 2025، مقابل الجنيه المصري، مع استمرار الترقب لتحركات الدولار عالميًا وتأثيراتها المحلية، وسط توقعات بانتعاش حركة الملاحة في قناة السويس بعد وقف إطلاق النار في قطاع غزة.
أسعار الدولار في البنوك المصرية
-
البنك المركزي المصري:
- الشراء: 50.22 جنيه
- البيع: 50.36 جنيه
-
البنك الأهلي المصري:
- الشراء: 50.23 جنيه
- البيع: 50.33 جنيه
-
بنك مصر:
- الشراء: 50.23 جنيه
- البيع: 50.33 جنيه
-
بنك القاهرة:
- الشراء: 50.23 جنيه
- البيع: 50.33 جنيه
-
البنك العقاري المصري العربي:
- الشراء: 50.23 جنيه
- البيع: 50.33 جنيه
-
المصرف العربي الدولي:
- الشراء: 50.23 جنيه
- البيع: 50.33 جنيه
-
بنك قناة السويس:
- الشراء: 50.25 جنيه
- البيع: 50.35 جنيه
-
أعلى سعر للدولار:
- بنك أبوظبي الإسلامي:
- الشراء: 50.29 جنيه
- البيع: 50.39 جنيه
- بنك أبوظبي الإسلامي:
أسعار الدولار في السوق السوداء
سجل الدولار في السوق السوداء 50.20 جنيه للشراء و50.80 جنيه للبيع، مع محدودية في حجم التعاملات.
أسباب استقرار الدولار في مصر
- تراجع الدولار عالميًا: انخفاض الدولار الأمريكي خلال الأسابيع الأخيرة أدى إلى دعم استقرار العملة المحلية.
- صفقة رأس الحكمة: الصفقة الموقعة بين الحكومة المصرية وشركة "القابضة" الإماراتية بقيمة 35 مليار دولار عززت الثقة في الاقتصاد المصري.
- إدارة الدين: انخفاض الدين الخارجي لمصر إلى 152.9 مليار دولار بنهاية يونيو 2024، وهو أدنى مستوى له خلال عامين.
عودة الملاحة في قناة السويس وتأثيرها على الاقتصاد
توقع وزير المالية عودة تدريجية لحركة الملاحة في قناة السويس بعد وقف إطلاق النار في غزة. وأشار إلى أن انتعاش القناة سيسهم في خفض تكاليف النقل عالميًا، ما قد ينعكس إيجابيًا على أسعار السلع والمنتجات.
- إيرادات قناة السويس في 2024: انخفضت إلى 4 مليارات دولار مقارنة بـ10.2 مليارات دولار في 2023.
- مشروع ازدواج قناة السويس: من المقرر بدء تشغيل المشروع فعليًا في الربع الأول من 2025.
تراجع الدولار للأسبوع الخامس
شهد الدولار تراجعًا للأسبوع الخامس على التوالي مقابل الجنيه المصري، حيث فقد ما بين 9 إلى 16 قرشًا خلال الأسبوع الماضي، مبتعدًا عن أعلى مستوياته المسجلة عند 51 جنيهًا.
النظرة المستقبلية
- استراتيجية الدين حتى 2030: تعمل الحكومة المصرية على إطلاق استراتيجية شاملة لإدارة الدين، تهدف إلى إطالة عمر الدين الحالي وخفض الدين الخارجي.
- تعزيز النمو الاقتصادي: استخدام التدفقات النقدية الناتجة عن صفقات استثمارية مثل مشروع رأس الحكمة لدعم الاقتصاد المحلي.